من الواجب علينا كمسلمين فى هذه الظروف التى نمر بها الان من سب للرسول صلى الله عليه وسلم ان نعمل على نشر سنته بيننا وبين اخواننا واخواتنا فالذى جعل هذه الدول تقوم بنشر هذه الرسوم ما هى الا افعالنا وليست افعال الرسول صلى الله عليه وسلم , فهم رسموا الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن بأفعالنا نحن وليس بفعله او خٌلقه صلى الله عليه وسلم وكل هذا بسبب تفريطنا بسنه الرسول صلى الله عليه وسلم وعده التزامنا بسنته
فما أحوج المسلمون اليوم أن يعرفوا قدر نبيهم صلى الله عليه وسلم عليهم حتى يحبوه كما أحبه ذلك الجيل من الصحابه رضى الله عنهم ويتبعوه كما اتبعه ذلك الجيل.
واليوم سوف نتحدث عن سنة من السنن وهي عباره عن سنه لا يفعلها كثير منا فى ظل الظروف الحياتيه الصعبه والتى تشغل كثير من الناس فأصبح كل فرد لا هم له الا كسب لقمه العيش حتى يكفى حاجات بيته فقط , وان فعلوها قد يفعلوها كواجب فقط لا يستحضروا نيه هذا العمل فلا يأخذوا اجر هذا العمل
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرىء ما نوى ) متفق عليه
فكل عمل ولابد له من نيه حتى يؤجر الفرد على عمله
][.. فمهمتنا الاولى هى تطبيق سنه زياره المريض ..][
][.. فضل وثواب عياده المريض ..][
1- قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنة "
(رواه مسلم )
وفى رواية قيل : يا رسول الله، وما خرفة الجنة ؟ قال : " جناها".
2 - قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من عاد مريضًا غاص في الرحمة، حتى إذا قعد استقر فيها "
(البخاري في الأدب المفرد برقم (522))
3 - قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : " من عاد مريضًا نادى مناد من السماء : طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلا "
(ابن ماجة في الجنائز برقم (1443))
4 - قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم : " إن الله عز وجل يقول يوم القيامة : يا بن آدم مرضت فلم تعدني قال : يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ قال : أما علمت أن عبدي فلانًا مرض فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده ؟ يا بن آدم استطعمتك فلم تطعمني قال : يا رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين ؟! أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه، أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي ؟! يا بن آدم استسقيتك فلم تسقني ؟ قال: يا رب كيف أسقيك وأنت رب العالمين ؟! قال: استسقاك عبدي فلان فلم تسقه، أما علمت أنك لو سقيته لوجدت ذلك عندي ".
(مسلم برقم 2569).
5- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: " ما من مسلم يعود مسلمًا غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف (الخريف : الثمر المخروف أي المجتنى) . في الجنة "
رواه الترمذي
فما أحوج المسلمون اليوم أن يعرفوا قدر نبيهم صلى الله عليه وسلم عليهم حتى يحبوه كما أحبه ذلك الجيل من الصحابه رضى الله عنهم ويتبعوه كما اتبعه ذلك الجيل.
واليوم سوف نتحدث عن سنة من السنن وهي عباره عن سنه لا يفعلها كثير منا فى ظل الظروف الحياتيه الصعبه والتى تشغل كثير من الناس فأصبح كل فرد لا هم له الا كسب لقمه العيش حتى يكفى حاجات بيته فقط , وان فعلوها قد يفعلوها كواجب فقط لا يستحضروا نيه هذا العمل فلا يأخذوا اجر هذا العمل
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( انما الاعمال بالنيات وانما لكل امرىء ما نوى ) متفق عليه
فكل عمل ولابد له من نيه حتى يؤجر الفرد على عمله
][.. فمهمتنا الاولى هى تطبيق سنه زياره المريض ..][
][.. فضل وثواب عياده المريض ..][
1- قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنة "
(رواه مسلم )
وفى رواية قيل : يا رسول الله، وما خرفة الجنة ؟ قال : " جناها".
2 - قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " من عاد مريضًا غاص في الرحمة، حتى إذا قعد استقر فيها "
(البخاري في الأدب المفرد برقم (522))
3 - قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : " من عاد مريضًا نادى مناد من السماء : طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلا "
(ابن ماجة في الجنائز برقم (1443))
4 - قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم : " إن الله عز وجل يقول يوم القيامة : يا بن آدم مرضت فلم تعدني قال : يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟ قال : أما علمت أن عبدي فلانًا مرض فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده ؟ يا بن آدم استطعمتك فلم تطعمني قال : يا رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين ؟! أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه، أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي ؟! يا بن آدم استسقيتك فلم تسقني ؟ قال: يا رب كيف أسقيك وأنت رب العالمين ؟! قال: استسقاك عبدي فلان فلم تسقه، أما علمت أنك لو سقيته لوجدت ذلك عندي ".
(مسلم برقم 2569).
5- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم -: " ما من مسلم يعود مسلمًا غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف (الخريف : الثمر المخروف أي المجتنى) . في الجنة "
رواه الترمذي